الليل يأخذني إلى نفـــس الألـــم و أنا الجواد أسير دومًــــــــا للعدمْ
ماذا تراني صانعًا فـــي محنتي ما عدتُ أعرف لي طريقًا في الظُلَم
هي بسمةٌ لا تنتهي فـــي داخلي قد أرهقتني باحثًا لـي عــــــن سقم
يا بلدةَ الأقذارِ يا أرض الأولـــى كفروا بأسطارِ البطولة و القلــــــــم
إن كان وجدي بالحياةِ مصيبتي فما الحيـــــاةُ ســـوى انتبـاهٌ للندم
يا مصرُ صرتِ الآن حقَّ كئيبـــــةً ما عدتِ سيدةً علـــــــــى كل الأمـم
ما عدتُ أقدرُ أن أعيشكِ لحظــةً ضاقت بكِ الآفاقُ و الظلمُ احتـــــــدم
قلبي الرهيفُ صارَ قطعة معـدنٍ زهدَ الجميعُ وصالها لا تُحتَـــــــــرَم
الكلُّ يبحثُ فيكِ عمَّـــــــــا هدَّهُ و البعضُ يأكلُ بعضًا يقـوى مَنْ ظلمْ
أسعارُكِ التهبت بنارِ حكومـــةٍ عاثت فسادًا فــــــــي البلادِ بلا قدمْ
ماذا تراني صانعًا فـــي محنتي ما عدتُ أعرف لي طريقًا في الظُلَم
هي بسمةٌ لا تنتهي فـــي داخلي قد أرهقتني باحثًا لـي عــــــن سقم
يا بلدةَ الأقذارِ يا أرض الأولـــى كفروا بأسطارِ البطولة و القلــــــــم
إن كان وجدي بالحياةِ مصيبتي فما الحيـــــاةُ ســـوى انتبـاهٌ للندم
يا مصرُ صرتِ الآن حقَّ كئيبـــــةً ما عدتِ سيدةً علـــــــــى كل الأمـم
ما عدتُ أقدرُ أن أعيشكِ لحظــةً ضاقت بكِ الآفاقُ و الظلمُ احتـــــــدم
قلبي الرهيفُ صارَ قطعة معـدنٍ زهدَ الجميعُ وصالها لا تُحتَـــــــــرَم
الكلُّ يبحثُ فيكِ عمَّـــــــــا هدَّهُ و البعضُ يأكلُ بعضًا يقـوى مَنْ ظلمْ
أسعارُكِ التهبت بنارِ حكومـــةٍ عاثت فسادًا فــــــــي البلادِ بلا قدمْ