مؤمنة انا بقصص الحب التي لم ترا الضوء يوماً..
وبــ تلك التفاصيل الباهتة الباردة جداً..
وبالـــ قدر ..!
الذي وضعك امامي وكساني بك جنوناً ..
مؤمنة انا ..
بــ الرصيف الذي جمعني بك..
بــ صوتك الموشوم بالسعادة التي غادرتني منذ اقتربت منك ..!
كنت احافظ علي انوثتي ..برأتي ..كل ما احمله من جمال لتستمع به انت وحدك ..
رغم كل تلك الفوارق التي كانت بيننا الا انني وجدت فيك مرهماً لحروق عبثت بي وبقلبي..
اقتربت منك وانا لا اعلم اني ســ اصاب بدوار الحب الذي سيشعل نيران الخيبة بقلبي بعدها..
كنت اعلم اني اخترت طريقاً سيصل بي الي طريق اخر بــ النهاية ..
منذ الوهلة الاولي وانا اعلم ان ذاك الحب يوما سينزوي علي حافة قدر ..
سـ يحترق كما تحترق الذكريات المؤلمة والتفاصيل المزعجة ..
ســ تحترق .. كما احترقت من قبل مئات القصص ..!
فـــ انا احتاج,,
لــ قلب كبير يستوعبني ..
وربما لمن يحمل السعادة في اعماقه .. كي يهبني قبساً منها ..
وربما لــ دموع تغزوني كلما ارتكبت معك خطيئة الحب المؤلم..
اخترتك انت,,
وانا اعلم ان القدر ســ يخرجك في النهاية شبح مخيف ..!
جثة محنطة سيكتب عنها التاريخ كثيراً..
وسـ تكون النهاية مفجعة جداً..
لم يكن يهمني الامر كثيراً.. في كل الاحوال كنت مقتولة عمداً..
كنت ارسم امالي واعلقها علي جدار غرفتي ,,
لــ تاتي رياح القدر تميتها وكنت راضية ..
قاتمة هي الحياة تحمل لي الحزن المعتق ..
لا تخبرني ولا تسالني ان اغير نظرتي للحياة .. وكل من حولي لا يري الا انني جاحدة جافة حادة ..
شئ يشكل علي صورة امرأة حتي هذا الوطن الذي انتمي اليه ربما يكون مني خجلاً..!
ربــ ما تشعر انت ايضا بالندم انك جعلت امرأة مثلي تسكنك..
وربــما ســ يعاقبني الزمن كثيراً انني سمحت لنفسي ان اتعلق بك وانا ادري..
انني بالنهاية لن امتلك منك شيئاً .. سوي دموع واحزان وسواد وفرحاً مبتور..
صدقني,,
انا من دعاني الموت مراراً وتكراراً.. وبحماقتي ابيت الا ان اموت علي حافة حلمي..
االان..,,
ا اقف ابحث عن جنوني .. بدونك .. بعدما عبثت بك وبتفاصيلك الايام كثيراً.
احزم حقائبي واغدو .. انا والموت رفقةً معاً..
اأرحل,,
فانا لم اعد صالحة لــ تلك الحياة التي تجمعني بك..!
__________________
وبــ تلك التفاصيل الباهتة الباردة جداً..
وبالـــ قدر ..!
الذي وضعك امامي وكساني بك جنوناً ..
مؤمنة انا ..
بــ الرصيف الذي جمعني بك..
بــ صوتك الموشوم بالسعادة التي غادرتني منذ اقتربت منك ..!
كنت احافظ علي انوثتي ..برأتي ..كل ما احمله من جمال لتستمع به انت وحدك ..
رغم كل تلك الفوارق التي كانت بيننا الا انني وجدت فيك مرهماً لحروق عبثت بي وبقلبي..
اقتربت منك وانا لا اعلم اني ســ اصاب بدوار الحب الذي سيشعل نيران الخيبة بقلبي بعدها..
كنت اعلم اني اخترت طريقاً سيصل بي الي طريق اخر بــ النهاية ..
منذ الوهلة الاولي وانا اعلم ان ذاك الحب يوما سينزوي علي حافة قدر ..
سـ يحترق كما تحترق الذكريات المؤلمة والتفاصيل المزعجة ..
ســ تحترق .. كما احترقت من قبل مئات القصص ..!
فـــ انا احتاج,,
لــ قلب كبير يستوعبني ..
وربما لمن يحمل السعادة في اعماقه .. كي يهبني قبساً منها ..
وربما لــ دموع تغزوني كلما ارتكبت معك خطيئة الحب المؤلم..
اخترتك انت,,
وانا اعلم ان القدر ســ يخرجك في النهاية شبح مخيف ..!
جثة محنطة سيكتب عنها التاريخ كثيراً..
وسـ تكون النهاية مفجعة جداً..
لم يكن يهمني الامر كثيراً.. في كل الاحوال كنت مقتولة عمداً..
كنت ارسم امالي واعلقها علي جدار غرفتي ,,
لــ تاتي رياح القدر تميتها وكنت راضية ..
قاتمة هي الحياة تحمل لي الحزن المعتق ..
لا تخبرني ولا تسالني ان اغير نظرتي للحياة .. وكل من حولي لا يري الا انني جاحدة جافة حادة ..
شئ يشكل علي صورة امرأة حتي هذا الوطن الذي انتمي اليه ربما يكون مني خجلاً..!
ربــ ما تشعر انت ايضا بالندم انك جعلت امرأة مثلي تسكنك..
وربــما ســ يعاقبني الزمن كثيراً انني سمحت لنفسي ان اتعلق بك وانا ادري..
انني بالنهاية لن امتلك منك شيئاً .. سوي دموع واحزان وسواد وفرحاً مبتور..
صدقني,,
انا من دعاني الموت مراراً وتكراراً.. وبحماقتي ابيت الا ان اموت علي حافة حلمي..
االان..,,
ا اقف ابحث عن جنوني .. بدونك .. بعدما عبثت بك وبتفاصيلك الايام كثيراً.
احزم حقائبي واغدو .. انا والموت رفقةً معاً..
اأرحل,,
فانا لم اعد صالحة لــ تلك الحياة التي تجمعني بك..!
__________________